يصادفك فيها الحب زاوية بزاوية وركنا بركن.. تشتاقها قبل أن تراها.. حنين أزلي ..
يسكنها المحب وتسكنه .. يدنو إليها فتعطيه.. إنها الطهر الذي يجيء إليه البسطاء ليغترفوا منه مايمكن .. إننا نتحدث عن مكة.. عن أرض الكعبة الشريفة .. عن الحب العظيم الذي لا يعرف الانطفاء..
ولأنها المعنى المرادف للحب.. فنحن دخلناها لنكون وسيلة التعبير عن محبتكم بينكم وبين أهلها ومرتاديها وساكنيها ومحبيها.. أن نكون الفرصة في الإهداء وتبادل الجميل.. إن رِسال في مكة الان .. إنها إليكم أقرب..
يستقبل محبيكم هداياكم في مكة الآن.
التعليقات مغلقة.